علاج الحسد يتمثل في اللجوء إلى الله بالذكر والقرآن، مثل قراءة المعوذتين (الفلق والناس) وآية الكرسي، مع الالتزام بأذكار الصباح والمساء. كما يُنصح بالتحصّن بالصدقات، وإكثار ذكر الله بشكل عام، وتناول تمر العجوة صباحًا كوقاية، بحسب ما جاء في السنة النبوية.
العلاجات الشرعية
- الرقية الشرعية: قراءة سورة الفاتحة، وآية الكرسي، وسور الفلق والناس والإخلاص على النفس.
- الاستعاذة بالله: اللجوء إلى الله والتعوذ به من شر الحاسدين، كما ورد في قوله تعالى: «وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ».
- الاستغفار: الإكثار من الاستغفار والتوبة.
- الصدقات: إخراج الصدقات والزكاة بنية التحصين والعلاج، يقول الله تعالى: «نَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ».
- أذكار الصباح والمساء: المواظبة على قراءة أذكار الصباح والمساء.
- تناول تمر العجوة: الاستفادة من الأحاديث النبوية التي تشير إلى أن من يتناول سبع تمرات عجوة كل صباح لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر.
كيفية العلاج الشخصي
- القراءة على النفس: يمكن للشخص أن يقرأ الرقية الشرعية بنفسه على نفسه مرتين يومياً.
- الإخلاص واليقين: يجب أن يكون الشخص على يقين تام بأن الشفاء بيد الله وحده.
- عدم اللجوء للمشعوذين: تجنب اللجوء إلى السحرة والمشعوذين والاعتماد على العلاج الشرعي من القرآن والسنة.